السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد قمنا بأنشاء منتدى جديد و نتمى وجودك معنا
و تساهم فى تقدمه
و يكون ساحة مناسبة لطرح افكارك و موضوعاتك
نتمنى زيارتك لنا و يشرفنا اشتراكك معنا
لك تحياتى
منتدى وجنة .... سحر الكلمات .. همس القلوب .. تحاور العقول .. الأخوه و الصداقة .. الإبداع و التجدد المستمر... أخر عضو مسجل معنا ( Hazem Hazem) مرحبا به معنا
أخرجه الطبراني في الأوسط (5/271 ، رقم 5290). وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (رقم 348).
(لأواء): شدة وضيق معيشة. قال المناوي في "فيض القدير بشرح الجامع الصغير": (فليقل الله الله)وكرره
استلذذاً بذكره واستحضاراً لعظمته وتأكيداً للتوحيد فإنه الاسم الجامع لجميع الصفات الجلالية والجمالية والكمالية (ربي) أي المحسن إليّ بإيجادي من العدم وتوفيقي لتوحيده وذكره والمربي لي بجلائل نعمه والمالك
الحقيقي لشأني كله ثم أفصح بالتوحيد وصرح بذكره المجيد فقال (لا أشرك به شيئاً) والمراد أن ذلك يفرج الهم والغم والضنك والضيق إن صدقت النية وخلصت الطوية.
************************
شاهدوا معي هذا الفيديو
فيديو رائع يظهر عزة المسلم وسط اندهاش المارة
أقاموا الصلاة في الخارج وبعضنا ضيعها بالداخل
مقطع عجيب تظهر فيه عزة هؤلاء الفتية بدينهم في زمن لا يستحي فيه بعض الناس من إظهار فجوره في الغرب ، في حين يستحي من مجرد الانتماء لدينه.
هؤلاء شباب في إحدى المدن الأمريكية ، دخل عليهم وقت الصلاة ، ولا يوجد حولهم مسجد ، فافترشوا معاطفهم وأقاموا الصلاة في الساحة أمام اندهاش المارة !!
لاحظوا الشخص الذي جاء متأخرا على يمين الصف ، يظهر أنه من أبناء المسلمين التائهين في الغرب ، أخذته الحمية والعاطفة لجذوره الإسلامية ، فصلى معهم ؛ لاحظوه لا يعرف كيف يصلي ، لكن جاء ليصلي