وجنة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد قمنا بأنشاء منتدى جديد و نتمى وجودك معنا
و تساهم فى تقدمه
و يكون ساحة مناسبة لطرح افكارك و موضوعاتك
نتمنى زيارتك لنا و يشرفنا اشتراكك معنا
لك تحياتى

منتدى وجنة
https://wagna.ahlamontada.net

وجنة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد قمنا بأنشاء منتدى جديد و نتمى وجودك معنا
و تساهم فى تقدمه
و يكون ساحة مناسبة لطرح افكارك و موضوعاتك
نتمنى زيارتك لنا و يشرفنا اشتراكك معنا
لك تحياتى

منتدى وجنة
https://wagna.ahlamontada.net

وجنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وجنة

الرياده .. التميز .. التفوق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى وجنة   : إسلامى ... ثقافى .. إجتماعى .. شبابى .. الخواطر  ... القصص ... الغرائب  .... الطرائف .... الأخبار المتجددة .. الحوارات المميزة    

منتدى وجنة .... سحر الكلمات .. همس القلوب .. تحاور العقول .. الأخوه و الصداقة .. الإبداع و التجدد المستمر ... أخر عضو مسجل معنا ( Hazem Hazem) مرحبا به معنا


 

 كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسين السيد
عضو نشيط
عضو نشيط



رقم العضوية : 2680
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
عدد المساهمات : 61

كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء Empty
مُساهمةموضوع: كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء   كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالجمعة 23 مارس 2012 - 12:57

[size="5"]الابتلاء للعطاء
هل الله عزَّ وجلَّ يبتلي أعز أحبابه وأفضل مخلوقاته وهم أنبياء الله ورسله؟ نعم ولو رجعنا لكتاب الله وإلى أحاديث حبيب الله ومصطفاه نجدهما يفيضان بالأحاديث الجمة عما تعرض له أنبياء الله ورسل الله من أنواع البلاء التي صبها عليهم الله جل في علاه ومنها ما أشار إليه الرحمن عن سيدنا إبراهيم عليه السلام إذ يقول عز وجل [وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ] فليس بلاءا واحداً لأنه عبر بكلمات وكلمات يعني أنواع من البلاء وما النتيجة؟ فأتمهن أي أتمهن كما يحب مولاه وكما يرضى الله فكانت النتيجة [قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً] أي أن الله اختاره للإمامة والإمامة في هذا المقام هي النبوة والرسالة فكأنه لا عطاء إلا بعد بلاء وكما قال أحد الحكماء : "لا منحة إلا بعد محنة ولا عطية إلا بعد بلية"ومن أراد العطاء بغير بلاء فقد رام المحال لأن الله لم يرضى ذلك لأنبيائه ورسله وهم أعز الخلق عنده بل إن الحبيب الأعظم صلَّى الله عليه وسلَّم أشار إلى القاعدة الإلهية الشاملة لجميع البرية في هذا المقام وهي التي يدور حديثنا عنها فقال صلوات ربي وتسليماته عليه {إذا أحب الله عبداً ابتلاه – لماذا؟ - فإذا رضي اصطفاه وإذا صبر اجتباه}[1] مقامان لا ثالث لهما في تقبل بلاء الله فمن يتقبل هذا البلاء بالرضا عن الله تكون النتيجة أن الله يصطفيه ويجعله من المصطفين الأخيار ويدخل في قول الله عزَّ شأنه [اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ] والرضا يعني أن يرى هذا الفعل من ربه فيسلم لأمر ربه ولا تنازع نفسه فيما قضى به ربه فلا يتقبل البلاء على مضض ولا حرج ولا ضيق ولا زهق بما قضى الله وليس معنى ذلك أن يترك البلاء بدون مدافعة لكن يدفع البلاء قدر طاقته وإذا وجد في النهاية أنه عاجز عن دفعه بكل طاقته يعلم أنها إرادة الله فيرضى بما قضى الله ويسلم الأمر لله ويعمل بقول الله لحبيبه ومصطفاه فيمن أراد الله أن يحبوهم بمقام الاصطفاء [فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً] فيسلم بما قضى به الله فإن في ذلك الخير كل الخير لأن الله يجتبيه ويصطفيه كما أنبأ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم وإذا لم يستطع أن يكسب نفسه مقام الرضا عليه أن يصبر والصبر أن يتقبل الأمر على مضض لكنه لا يجزع ولا يهلع ولا يقول ولا يفعل شيئاً يغضب الله وهذا مقام الصبر الجميل "وإذا صبر اجتباه" وهناك فارق كبير بين المصطفين الأخيار وبين المجتبين الأطهار لأن هؤلاء أهل مقام وهؤلاء بعدهم بآلاف الدرجات في الرفعة والمقام عند رفيع الدرجات ذو العرش المجيد عز وجل إن الله يا أخذ العهد على جميع الخلق وهم أرواح نورانية أو نفوس ظلمانية ظهرت في صورة روحانية فكان منهم الأرواح النورانية وهي أرواح المؤمنين والمسلمين والمحسنين والمتقين والموقنين وهناك نفوس ظلمانية وهي نفوس الكافرين والجاحدين والمشركين والبعيدين عن رب العالمين جمع الله أرواح ونفوس الجميع حيث لا حيث ولا أين ولا تسأل أين لأن الأين للمكان وهم كانوا في حضرة قبل خلق المكان وقبل خلق الزمان في حضرة الربوبية للواحد الديان والكافر يا إخواني ليس له روح ولا قلب وإنما له نفس لكن الأرواح والقلوب للمؤمنين والمتقين والبيان في قول الله وفي كلامه سبحانه يقول [إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ] أي لمن له قلب إذاً ليس كل إنسان له قلب ونقصد بالقلب القلب الذي يعقل عن الله وليس القلب الموجود في هذا الجسم أي قطعة اللحم الصنوبرية لكن القلب المقصود هو الحقيقة الغيبية النورانية التي تعقل عن الله وتتلقى كلام الله وتفقه حديث حبيب الله ومصطفاه هذا القلب عناية من الله لأهل التقى والإيمان في كل زمان ومكان أما الكافرين فهم أهل نفوس والروح مقام خاص يقول فيه الفتاح [رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ] لا تقل إن فلان روحه تفارقنا ولكن قل إن نفسه تفارقنا لا بد أن تكون دقيقاً في الإجابة وإجابتك توافق بيان الله وحديث رسول الله من الذي يمت في كتاب الله؟ [اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا] الأنفس [اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا] وهذا للكافرين [وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ] حتى المؤمنين هل يقول فيهم الله : يا أيتها الروح المطمئنة؟ لا ولكن يقول [ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ] لأن الروح لا تموت لأنها صفة الحي الذي لا يموت فهي من أمر الله فأخذت صفة الدوام من الله فلا تموت ولا تفوت فالجسم يفنى والنفس تفنى أو تذوق الموت ولكن الروح لا تموت أبد الآبدين لأنها من الله عز وجل [فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ]فتأخذ صفة الدوام لأنها من الدائم عزَّ وجلَّ وهذه لا يحصل عليها كافر ولا مشرك ولا سافل وإنما يخص الله بها عباده المقربين والمحسنين والمتقين الذين يخصهم بهذه الروح العالية التي هي من الله رب العالمين عزَّ وجلَّ وإلا بالله عليك قس هذه القضية المنطقية العقلية من فيه روح من الله أيجوز أن يعذبه الله وهو فيه روح من مولاه؟لايجوز إذ كيف يعذبه الله وهو فيه روح من الله هذه الروح وهي سر الفتوح تحفظه من عذاب الخزي ومن عذاب البعد ومن عذاب الصدود والهجران وتجعله دائماً وأبداً في حضرة الرحمن كما قال صريح القرآن [إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ] أردت أن أوضح بعض اللبس الذي ينشأ عند بعضنا في الجامعة الحقية التي جمعنا فيها الله في يوم الميثاق وإن أردت شبيهاً لها تقريباً لوصفها ففي آيات الله ذلك فعندما أمر الله الملائكة بالسجود لآدم أمرهم بالسجود وكان من جملتهم لأنه شاركهم في عبادتهم وإن كان ليس من نورانيتهم وشفافيتهم إبليس عليه لعنة الله وقد صدر له الأمر لأنه وسطهم وبينهم ولكن الله بين سر إبائه فقال في كتابه [وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ] أصله كان من الجن لكنه عندما عاش بينهم وشاركهم في العبادة أخذ أوصافهم وإنطبق عليه حالهم فالنعيم الذي كانوا فيه كان يشاركهم فيه والأمر الذي صدر لهم صدر له معهم لأن الله يريد أن يعليهم ويرقيهم بالسجود لآدم عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأتم السلام وهي نفس الحقيقة فهؤلاء المؤمنون أرواح نورانية وهؤلاء الكافرون نفوس ظلمانية تجلى الله لهؤلاء بجماله ولرسله وأنبيائه بكماله وللضالين وللمشركين والجاحدين والكافرين بقهره وانتقامه وكلها أسماء الله فإن الله له أسماء كمال تجلى بها لأهل الكمال وله أسماء جمال تجلى بها لأهل الجمال وأهل الوصال وله أسماء جلال أسماء قهر وانتقام تجلى بها على الجاحدين والكافرين ليقهرهم على النطق بكلمة التوحيد ليكون له عليهم الحجة يوم لقائه عزَّ وجلَّ يوم الدين حتى يكون الأمر كما قال الله [وَلَمَّا سُقِطَ فَي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْاْ أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّواْ قَالُواْ لَئِن لَّمْ يَرْحَمْنَا رَبُّنَا وَيَغْفِرْ لَنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ] فتكون الحجة من الله لجميع خلق الله وكما تعلمون فهناك فرق بين صنفين من ولدك بين من يطيعك راضياً ويريد المزيد وبين من يطيعك رغماً عنه لأن يرى شدتك وبأسك وصولتك فيتقي شرك ويطيعك ولو وجد فرصة لعصى وامتنع عن الطاعة فكان الأمر هناك في حضرة الله لا مناص من الطاعة والكل رأى وواجه رأى ما يليق به من جمال الله أو كمال الله أو جلال الله وليست الرؤية واحدة والكل نطق وعبر عما يشعر به نحو مولاه ومن عظيم كلام الله أنه ساق هذا الخطاب كله في كلمة جامعة واحدة لا يستطيع أحد أن يلمح ما فيها من هذه التباينات إلا عباد الله العارفون الذين أشرقت أرواحهم على هذا الوادي المبين فرأوا بفضل الله أسرار بدء التكوين فقال [وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا] قالوا بلى بمحبة وهم خيار الأحبة والآخرون قالوا بلى مقهورين ومرغمين ويودون أن يفروا من هذا الموقف العظيم لأن نفوسهم لا تميل إلا للدناءات والمعاصي والمخالفات فتريد أن تفر من هذا الموقف بأي كيفية من الكيفيات فقالوا بلى فسجل عليهم الحق قوله [أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ] وهنا ثبتت الحجة لرب العالمين على الخلق أجمعين.
[/size]

[size="3"][1] شعب الإيمان للبيهقى عن ابن مسعود .[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف يحبك الله ... منهاج الأخوة في الله
» كيف يحبك الله ... البذل فى الله
» كيف يحبك الله ... الجهاد الأعظم
» كيف يحبك الله ... ورد الأكابر من الصالحين
» كيف يحبك الله ... دوام التوبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
وجنة ::  المنتدى الإسلامى ::  منتدى العبادات و العقائد الإسلامية -
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» الحشيش والدم
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالإثنين 14 فبراير 2022 - 16:50 من طرف رياض العربى

» اهم الاماكن ودورها في علاج الـــــــــــــــــ
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالأربعاء 12 يونيو 2019 - 3:06 من طرف مروة التيمي

» أفضل شركة بالدمام
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالجمعة 17 مايو 2019 - 2:51 من طرف مروة التيمي

» ادمان العين
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالثلاثاء 7 مايو 2019 - 1:46 من طرف مروة التيمي

» علاج الــ :cry:
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالأربعاء 1 مايو 2019 - 22:05 من طرف مروة التيمي

» كيف يتم تشخيص الــ
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالأحد 28 أبريل 2019 - 23:55 من طرف مروة التيمي

» اعراض ادمان ........
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالجمعة 19 أبريل 2019 - 15:44 من طرف مروة التيمي

» مصائب في اتجاه المجتمع
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالإثنين 8 أبريل 2019 - 22:43 من طرف مروة التيمي

» احصائيات عن الحشيش
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالأحد 7 أبريل 2019 - 20:05 من طرف مروة التيمي

» شبح الموت!!!
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_icon_minitimeالأربعاء 3 أبريل 2019 - 19:36 من طرف مروة التيمي

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
رياض العربى
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_rcapكيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء 11110كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_lcap 
احزان زمان
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_rcapكيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء 11110كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_lcap 
mnona
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_rcapكيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء 11110كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_lcap 
العرايشي
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_rcapكيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء 11110كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_lcap 
حمودى الروش
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_rcapكيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء 11110كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_lcap 
برديس المصريه
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_rcapكيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء 11110كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_lcap 
عمر
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_rcapكيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء 11110كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_lcap 
مشموشى
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_rcapكيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء 11110كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_lcap 
محمود السعيد
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_rcapكيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء 11110كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_lcap 
الامير
كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_rcapكيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء 11110كيف يحبك الله ... الابتلاء للعطاء I_vote_lcap