وجنة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد قمنا بأنشاء منتدى جديد و نتمى وجودك معنا
و تساهم فى تقدمه
و يكون ساحة مناسبة لطرح افكارك و موضوعاتك
نتمنى زيارتك لنا و يشرفنا اشتراكك معنا
لك تحياتى

منتدى وجنة
https://wagna.ahlamontada.net

وجنة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد قمنا بأنشاء منتدى جديد و نتمى وجودك معنا
و تساهم فى تقدمه
و يكون ساحة مناسبة لطرح افكارك و موضوعاتك
نتمنى زيارتك لنا و يشرفنا اشتراكك معنا
لك تحياتى

منتدى وجنة
https://wagna.ahlamontada.net

وجنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وجنة

الرياده .. التميز .. التفوق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى وجنة   : إسلامى ... ثقافى .. إجتماعى .. شبابى .. الخواطر  ... القصص ... الغرائب  .... الطرائف .... الأخبار المتجددة .. الحوارات المميزة    

منتدى وجنة .... سحر الكلمات .. همس القلوب .. تحاور العقول .. الأخوه و الصداقة .. الإبداع و التجدد المستمر ... أخر عضو مسجل معنا ( Hazem Hazem) مرحبا به معنا


 

 الحواس الخمسة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
برديس المصريه
نائب المدير العام
نائب المدير العام
برديس المصريه


العمل/الترفيه : ماجستير
رقم العضوية : 10
تاريخ التسجيل : 15/11/2009
عدد المساهمات : 3524

الحواس الخمسة Empty
مُساهمةموضوع: الحواس الخمسة   الحواس الخمسة I_icon_minitimeالجمعة 20 نوفمبر 2009 - 8:03

تمكننا الحواس من إدراك العالم المحيط بنا فهي تلتقط المعلومات القادمة من الخارج عن طريق وحدات استقبال خاصة وتحولها إلى إشارات عصبية. وتنتقل هذه الرسائل العصبية في صورة رموز أو شفرة إلى المخ الذي يقوم بترجمتها٠




حاسة البصر :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ما يتم رصده: ضوء, في النهار يأتي الضوء من الشمس. وهو مكون من مجموعة من الإشاعات منها ما هو مرئي بالعين (ضوء مرئي) ومنها ما هو غير مرئي ( كالأشعة فوق البنفسجية وتحت الحمراء مثلا). كل ما نراه من أشياء يولد ضوءا أو يصله ضوء ويعكسه كله أو جزء منه. وما تراه العين هي تلك الإشاعات المرئية المنبعثة من المادة ( أي النابعة منها)

العضو الراصد: يدخل الضوء إلى العين ويصل إلى الشبكية. وهنا توجد مراكز استقبال: بعضها يعطي معلومات عن "كمية الضوء" والبعض الآخر عن " اللون".

ما يحدث: تستقبل العين الضوء النابع من المادة (والمكون من أشعات ضوئية مختلفة) وتلتقطها مراكز الاستقبال في الشبكية وترسل بمعلومات إلي المخ. ويقوم المخ بترجمة هذه المعلومات مكونا ما نراه من صورة.
ويمكن للعين التحكم في كمية الضوء الذي يصل إلى الشبكية وذلك بالتحكم في قطر الحدقة (تشابه مع سجاف آلة التصوير). حين ننتقل من منطقة مضيئة جدا إلى أخرى خافتة الضوء، ونحتاج إلى مهلة من الوقت لتتأقلم العين فتفتح الحدقة أكثر. والعكس صحيح, فنحن نبهر حين ننتقل من منطقة ظل إلى أخرى مضاءة بقوة. بعض مراكز استقبال الضوء حساسة للإضاءة الخافتة (العصيات) فهي مشبعة وغير نافعة في ضوء النهار ولا يمكنها رؤية الألوان " ففي المغيب تصبح كل القطط رمادية". وبالعكس، فهناك مستقبلين للضوء آخرين يمكنهم (الامتداد المخروطي)، ويحتاجون إلى ضوء شديد، ويمكنهم رصد تفاصيل دقيقة وكل الألوان. ويمكن إرجاع رؤية الألوان إلي وجود ثلاثة أنواع من مستقبلات الضوء الملتفة على الشبكية

كل منها حساس إلي نوع معين من الإشاعات المرئية. ويقوم المخ بطريقة غير مباشرة بترجمة مختلف الأشعاعات و/ أو خليط الأشعاعات علي إنها ألوان. هذا التركيز أو "التكيف" يسمح برؤية الصورة واضحة وغير مهتزة. ويتم ذلك بتغيير انحناءات الأشعة على العدسة بحيث ينعكس الضوء المنبعث على الشبكية.

عند وجود خلل: هناك بعض العيون غير الحساسة لأشعة معينة وبالتالي فرؤية الألوان تتكون مشوشة (الدلتونية أو عمى الألوان). ويرى قصار النظر الأشياء البعيدة مشوشة، ويرى طويل البصر ما هو قريب مشوش. وفي كلتا الحالتين تكمن المشكلة في عدم إمكانية تجمع الضوء الداخل إلى العين على الشبكية. وهذه العيوب يمكن إصلاحها بوضع نظارة طبية.
ومع تقدم السن، يصبح من الصعب على الإنسان أن يغير من سمك عدسته (التي تصبح أقل مرونة) لكي يرى الأشياء القريبة: ويسمى ذلك طول النظر.

لتأمين السلامة: كثرة التعرض للشمس يمكن أن يلحق بالعين أضرارً لا تعالج. ولذلك فيحذر النظر المباشر للشمس، ويجب حماية العين بوضع نظارة شمسية حتى للأطفال.

فنيا وثقافيا: كان من آثار المتعة المرتبطة بالنظر أن تطورت بعض الفنون التشكيلية (الرسم والتصوير والنحت والسينما والتصوير الفوتوغرافي). ويختلف هذا من ثقافة إلى أخرى (فيعتمد على التربية ويختلف باختلاف التقاليد).

في عالم الحيوان: يسمى الضوء مرئيا بناءا على ما يمكن للإنسان رؤيته. فعدد كبير من الحشرات يمكنها أن ترى الأشعة فوق البنفسجية (كالنحل) أو تحت الحمراء (كالزواحف). أما الثدييات، فلا تميز بين الألوان. وتتمتع بعض الثعابين بعضو إضافي بين فتحة الأنف والعين يمكنها من رصد الأشعة تحت الحمراء (حيث أن الجسم الدافئ يبعث بأشعة تحت حمراء، فيمكن للثعابين الاصطياد في الظلام)

حاسة السمع:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ما يرصد: الأصوات. الصوت الصادر من كل ما يهتز (أوتار الجيتار، جلد الطبلة المشدود، لسان الكلارينيت ولكن أيضا الأحبال الصوتية). وينقل الهواء ذبذبات الأشياء إلى الأذن.

العضو الذي يرصد : تتكون الأذن من عدة أجزاء : الأذن الخارجية، والوسطى، والداخلية. ويمكنها شكلها "كالمحارة" (الجزء المرئي من الأذن والمسمى بالأذينة) من التقاط الأصوات بطريقة مثلى ونقلها للداخل.

ما يحدث: ترصد طبلة الأذن الذبذبات وتنقلها إلي الأذن الداخلية التي تحولها إلي رسائل عصبية. وتنتقل بعد ذلك المعلومات إلى المخ الذي يقوم بترجمتها. وتميز الأذن بين ارتفاع الصوت (غليظ - حاد) وقوته (قوي - ضعيف)

عند وجود خلل: يمكن أن يكون بالأذن بعض عيوب الرصد الإجمالي أو الإصطفائي. ومع تقدم السن يصعب على الأذن رصد بعض الأصوات (الأكثر حدة غالبا)

لتأمين السلامة: كثرة التعرض لأصوات شديدة القوة (وبخاصة الأكثر حدة) يمكن أن يلحق بالأذن أضرارا لا تعالج. ولذا فينصح بضبط جهاز التسجيل النقال على مستوى صوت معقول.

فنيا وثقافيا: كانت من آثار المتعة المرتبطة بالسمع، أن تطور فن الموسيقى. وهذا مرتبط بالثقافة (فيعتمد على التربية ويختلف باختلاف التقاليد).

في عالم الحيوان: تختلف الحيوانات عن الإنسان في قدرتها السمعية. فبعضها يمكنه رصد ما لا يمكننا سماعه (ذبذبات فوق صوتية ترصدها الكلاب والدرافيل، ولا تملك كل الحيوانات أذينة خارجية (الطيور، الضفادع...).
أما الأسماك فليس لديها إلا الأذن الداخلية ولكنها تتمتع بعضو حسي إضافي بطول جسمها (الخط الجانبي) يمكنها من الإحساس بالأصوات (الذبذبات). ويتمتع الكثير من الحيوانات " بشعر" حساس لذبذبات الهواء (و بالتالي للأصوات). والبعض لديه "أذن" في قوائمه (كفراش الليل أو أصرار الليل مثلا)

حاسة التذوق :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ما يمكن تذوقه: بعض المواد.

العضو الحسي: اللسان به كثير من المستقبلات المتجمعة في شكل حلمات تذوق٠

ما يحدث: كل مستقبل يمكنه تذوق نوع واحد من المواد. وقد اتفق على تقسيمها إلى أربعة أنواع من المذاق (الحلو والمالح والمر واللاذع)، كل جزء في اللسان يمكنه أن يميز نوعا واحدا منها. وهنا تنتقل المعلومات إلى المخ الذي يقوم بترجمتها. وهناك جدل حاليا فيما يتعلق بهذا التقسيم الرباعي، فهو يبدو أبسط بكثير من أن يتسع لكل ما يمكن تمييزه من الأطعمة المختلفة. ويمكننا أيضا تمييز ملمس المواد (سريع الذوبان، لين). ويختلف كل شخص في طريقة إحساسه بالطعام. فبعض الأطعمة يمكنها أن تترك للبعض إحساسا بالمرارة الشديدة، في حين لا يشعر بها آخرين بالمرة.
والإحساس بالطعم لا يمكن استرجاعه، فهو يعتمد على ما تم تذوقه في اللحظة السابقة مباشرة (الثبات). والأخير طعم ما، يجب المضمضة بين نوعي طعام مختلفين. والإحساس بالطعم نسبي للغاية (أكثر حلاوة، أقل، أكثر مرارة، أقل) وهناك بعض الأحاسيس التي يمكن أن تطغى على الأخرى (الإحساس بالبرودة يخمد الأحاسيس الأخرى: فمشروب صودا فاتر أكثر حلاوة من نفس المشروب مثلج، والمتعة من أكل الآيس كريم معتمد على إيقاظ أحاسيس معينة أثناء تسخينها داخل الفم)

لتأمين السلامة: بعض ما يكون مذاقه طيبا يمكن أن يكون ساما. لذلك فلا يجب أن يكتشف الأطفال ما لا يعرفونه (أو يجب أن يكونوا تحت المراقبة).

فنيا وثقافيا: المتعة الآتية من التذوق كان من أثرها تطوير فن الطهي. والتذوق يمكن تعلمه، فيمكن مع الوقت استساغة طعم كان يبدو غير مقبول من قبل. والتذوق متعلق بالثقافة (يعتمد على التربية ويختلف باختلاف الثقافات، وقد تطور على مر العصور ويعتمد على الموارد المحلية).
في عالم الحيوان: للذباب حرير على فمه يمكنه من "تذوق" الطعم.

حاسة الشم :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ما يمكن شمه: بعض المواد الموجودة في الهواء.
العضو الحسي: الجزء العلوي من تجويف الأنف ويحتوي على الكثير من المراكز الحسية.
ما يحدث: تتعرف المراكز الحسية في تجويف الأنف على بعض المواد الطيارة التي تصله. وترسل هذه المعلومات إلي المخ الذي يحللها ويقوم بترجمتها. وما يحدث في الشم هو ما يحدث في التذوق إلا أن الإختلافات في أنواع الروائح أكثر تعقيدا مما في الأطعمة. وكلتا الحاستين: الشم والتذوق مرتبطتان. فالإحساس بطعم ما يعتمد أيضا على مواد كيميائية طيارة تصل إلى تجويف الأنف. وإذا ما كان هناك انسداد في الأنف (للإصابة ببرد مثلا) فان الإحساس بالطعم يكون أضعف بكثير.

لتأمين السلامة: لا يجب استخدام الشم لإستكشاف ما لا نعرفه.

فنيا وثقافيا: كان من آثار المتعة المرتبطة بالشم أن تطور فن صناعة العطور. والشم يمكن تعلمه. "فالأنوف" في مجال صناعة العطور يمكنها التعرف على مواد مختلفة وتسميتها وذلك بالرجوع إلي ما تم اختزانه وتعلمه سابقا، وهو أمر ثقافي.

في عالم الحيوان : إن حاسة الشم عند الحيوان متطورة جدا. فيمكن للكلاب العثور علي المتزحلقين علي الجليد الذين تعرضوا لحادث واختفوا تحته. تستخدم أسماك السلمون حاسة الشم لمعرفة مكان تكاثرها في وقت هجرتها للتكاثر،. وذكر القزية (نوع من أنواع فراشات الحرير) لها - فوق قرون استشعارها - مراكز استقبال لمادة معينة (إفراز هرموني جنسي) تفرزها الأنثى ويمكنه ذلك من تتبعها واللحاق بها. وهناك بعض الحيوانات كالثعبان "يشمون" بلسانهم.

حاسة اللمس :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ما يشعر به: الضغط والحرارة

العضو الحسي: البشرة هي العضو الحسي للمس وهو ما يضع فاصلا ما بين ما هو داخليا وما هو خارجيا. ومراكز الاستقبال منتشرة على كل سطح الجلد ويختلف عددها من منطقة إلي أخرى.

ما يحدث: تختلف درجة الإدراك الحسي من منطقة إلي أخرى في الجسم. فمراكز الإحساس بالتغيرات (الناتجة عن تغير في الضغط) توجد بعدد كبير في أطراف الأصابع مما يمكنا من الشعور بمختلف الضغوط في الأماكن المتجاورة جدا على الجلد. وهذا ما يساعد المكفوفين علي القراءة بطريقة برايل.
وهناك أماكن أخرى في الجسم أكثر حساسية للحرارة (مستقبلات حرارية) وهذه التنبيهات التي تلتقطها البشرة تنقلها إلى المخ الذي يترجمها. وعندما تكون أكثر من اللازم، ينتج عنها الشعور بالألم. وينبه الألم باقي الجسم لكي يقوم بالحماية ضد أي خطر.
عند وجود خلل: هناك من يعانون من عيوب خلقية تمنعهم من الشعور بالألم. ويمكن أن يكون هذا المرض غاية في الخطورة لتلك الأشخاص التي تصاب أو تحرق دون أن تدرك.
وهناك أنواع تخدير (موضعية) تمنع البشرة من إدراك أي اختلاف في الضغط أو الحرارة. (في حين أن التخدير الكلي لا يسمح للمخ بترجمة الألم).

لتأمين السلامة: البشرة عضو في غاية الحساسية، لذا يجب العناية به وحمايته. فالشمس تؤذي البشرة ويمكن أن تلحق بها أضرارا شديدة
فيجب توخي الحذر من الحروق. فحرارة جسم ما لا يمكن معرفتها إلا باللمس وهذا قد يكون خطيرا جدا.

ثقافيا: ليس لمتعة اللمس نفس القيمة في كل الثقافات، فالتدليك يعتبر في بعض الدول تقليدا راسخا، في حين يعتبر اللمس (حتى دون قصد) في بعض الثقافات اعتداءا. كما أن مقاومة الألم أمر يختلف من ثقافة إلي أخرى.

في عالم الحيوان: عند الحيوان، غالبا ما يكون اللمس مرتبطا بالتذوق (راجع التذوق في الحيوان). فالنمل يتعرف على بعضه ويتناقل المعلومات بتلامس قرون الاستشعار. وعديد من القشريات تلمس فريستها بقرون استشعارها للتعرف عليها. ويعتبر اللمس بين كائنات حية من فصائل مختلفة اعتداءا. أما إذا كانت من نفس الفصيلة، فللمس إذن مدلول إجتماعي وجنسي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رياض العربى
صاحب الموقع

صاحب الموقع
رياض العربى


العمل/الترفيه : مدرس
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 17/10/2009
عدد المساهمات : 13693

الحواس الخمسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحواس الخمسة   الحواس الخمسة I_icon_minitimeالجمعة 20 نوفمبر 2009 - 12:47

شكرا برديس على هذا البحث الرائع المفيد
ننتظر منك كل جديد
تقبلى تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wagna.ahlamontada.net
برديس المصريه
نائب المدير العام
نائب المدير العام
برديس المصريه


العمل/الترفيه : ماجستير
رقم العضوية : 10
تاريخ التسجيل : 15/11/2009
عدد المساهمات : 3524

الحواس الخمسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحواس الخمسة   الحواس الخمسة I_icon_minitimeالجمعة 20 نوفمبر 2009 - 20:18

رياض العربى كتب:
شكرا برديس على هذا البحث الرائع المفيد
ننتظر منك كل جديد
تقبلى تحياتى

مشكووووووور على الرد الجميل

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عــــًشوقهـ..
عضو ماسى
عضو ماسى
عــــًشوقهـ..


رقم العضوية : 5
تاريخ التسجيل : 12/11/2009
عدد المساهمات : 387

الحواس الخمسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحواس الخمسة   الحواس الخمسة I_icon_minitimeالخميس 10 ديسمبر 2009 - 22:33

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
برديس المصريه
نائب المدير العام
نائب المدير العام
برديس المصريه


العمل/الترفيه : ماجستير
رقم العضوية : 10
تاريخ التسجيل : 15/11/2009
عدد المساهمات : 3524

الحواس الخمسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحواس الخمسة   الحواس الخمسة I_icon_minitimeالإثنين 14 ديسمبر 2009 - 1:02

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحواس الخمسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
وجنة ::  المنتديات العلمية ::  منتدى الظواهر العلمية-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» الحشيش والدم
الحواس الخمسة I_icon_minitimeالإثنين 14 فبراير 2022 - 16:50 من طرف رياض العربى

» اهم الاماكن ودورها في علاج الـــــــــــــــــ
الحواس الخمسة I_icon_minitimeالأربعاء 12 يونيو 2019 - 3:06 من طرف مروة التيمي

» أفضل شركة بالدمام
الحواس الخمسة I_icon_minitimeالجمعة 17 مايو 2019 - 2:51 من طرف مروة التيمي

» ادمان العين
الحواس الخمسة I_icon_minitimeالثلاثاء 7 مايو 2019 - 1:46 من طرف مروة التيمي

» علاج الــ :cry:
الحواس الخمسة I_icon_minitimeالأربعاء 1 مايو 2019 - 22:05 من طرف مروة التيمي

» كيف يتم تشخيص الــ
الحواس الخمسة I_icon_minitimeالأحد 28 أبريل 2019 - 23:55 من طرف مروة التيمي

» اعراض ادمان ........
الحواس الخمسة I_icon_minitimeالجمعة 19 أبريل 2019 - 15:44 من طرف مروة التيمي

» مصائب في اتجاه المجتمع
الحواس الخمسة I_icon_minitimeالإثنين 8 أبريل 2019 - 22:43 من طرف مروة التيمي

» احصائيات عن الحشيش
الحواس الخمسة I_icon_minitimeالأحد 7 أبريل 2019 - 20:05 من طرف مروة التيمي

» شبح الموت!!!
الحواس الخمسة I_icon_minitimeالأربعاء 3 أبريل 2019 - 19:36 من طرف مروة التيمي

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
رياض العربى
الحواس الخمسة I_vote_rcapالحواس الخمسة 11110الحواس الخمسة I_vote_lcap 
احزان زمان
الحواس الخمسة I_vote_rcapالحواس الخمسة 11110الحواس الخمسة I_vote_lcap 
mnona
الحواس الخمسة I_vote_rcapالحواس الخمسة 11110الحواس الخمسة I_vote_lcap 
العرايشي
الحواس الخمسة I_vote_rcapالحواس الخمسة 11110الحواس الخمسة I_vote_lcap 
حمودى الروش
الحواس الخمسة I_vote_rcapالحواس الخمسة 11110الحواس الخمسة I_vote_lcap 
برديس المصريه
الحواس الخمسة I_vote_rcapالحواس الخمسة 11110الحواس الخمسة I_vote_lcap 
عمر
الحواس الخمسة I_vote_rcapالحواس الخمسة 11110الحواس الخمسة I_vote_lcap 
مشموشى
الحواس الخمسة I_vote_rcapالحواس الخمسة 11110الحواس الخمسة I_vote_lcap 
محمود السعيد
الحواس الخمسة I_vote_rcapالحواس الخمسة 11110الحواس الخمسة I_vote_lcap 
الامير
الحواس الخمسة I_vote_rcapالحواس الخمسة 11110الحواس الخمسة I_vote_lcap