وجنة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد قمنا بأنشاء منتدى جديد و نتمى وجودك معنا
و تساهم فى تقدمه
و يكون ساحة مناسبة لطرح افكارك و موضوعاتك
نتمنى زيارتك لنا و يشرفنا اشتراكك معنا
لك تحياتى

منتدى وجنة
https://wagna.ahlamontada.net

وجنة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد قمنا بأنشاء منتدى جديد و نتمى وجودك معنا
و تساهم فى تقدمه
و يكون ساحة مناسبة لطرح افكارك و موضوعاتك
نتمنى زيارتك لنا و يشرفنا اشتراكك معنا
لك تحياتى

منتدى وجنة
https://wagna.ahlamontada.net

وجنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وجنة

الرياده .. التميز .. التفوق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى وجنة   : إسلامى ... ثقافى .. إجتماعى .. شبابى .. الخواطر  ... القصص ... الغرائب  .... الطرائف .... الأخبار المتجددة .. الحوارات المميزة    

منتدى وجنة .... سحر الكلمات .. همس القلوب .. تحاور العقول .. الأخوه و الصداقة .. الإبداع و التجدد المستمر ... أخر عضو مسجل معنا ( Hazem Hazem) مرحبا به معنا


 

 قصه الطفل عادل....

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رياض العربى
صاحب الموقع

صاحب الموقع
رياض العربى


العمل/الترفيه : مدرس
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 17/10/2009
عدد المساهمات : 13693

قصه الطفل عادل.... Empty
مُساهمةموضوع: قصه الطفل عادل....   قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالأحد 20 يونيو 2010 - 17:33



بسم الله الرحمن الرحيم
عادل طفل مسيحي ذكي في التاسعة من
عمره كان ذات يوم في طريق العودة مع أبيه من الكنيسة و في ذهنه تدور
تساؤلات كثيرة فسأل والده في براءة

عادل:أبي لماذا يلبس القسيس ملابس سوداء؟

الأب: لكي يعرفه الناس يا عادل !

هز عادل رأسه بطريقة توحي بعدم اقتناعه وبعد مسافة قصيرة سأل عادل اباه مرة
أخرى :أبي لماذا أراك تقبل الصليب كثيرا؟

أجاب الأب: لأن يسوع المسيح صلب عليه يا عادل

رد عادل في براءة الأطفال قائلا : لكنني أكره هذا الصليب

قال الأب وقد بدا عليه الضجر من أسئلة عادل: ولماذا تكرهه؟

أجاب عادل: لأن يسوع المسيح تعذب ومات عليه

الأب: لكنه مات من أجلك يا عادل!

عادل: من أجلي!! وكيف ذلك

الأب: لكي يكفر عنك خطيئة أبيك آدم حين أكل من الشجرة

عادل: وما دخلي بخطيئة أبي آدم ؟ هل أنا مسؤول عن خطايا جميع الناس الذين
خلقهم الله؟

الأب هذا أمر ستفهمه عندما تكبر يا عادل

استمر عادل في طريقه للمنزل صامتا وهو يتمنى من داخله أن يأتي ذلك اليوم
الذي يكبر فيه ويجد الإجابة عن جميع أسئلته

عادل كبر وكبرت الأسئلة في ذهنه وأصبح عمره خمس عشرة سنة. فكر عادل مرة في
أن يناقش أمه لعله يجد إجابة شافية عندها

عادل: أمي إذا كان المسيح هو الذي خلقنا فمن الذي خلق المسيح؟

الأم: ولماذا تسأل هذا السؤال يا حبيبي ألا تعلم أن المسيح هو الخالق الذي
خلق الكون كله؟

عادل : لكن المسيح يا أمي قد ولد من بطن أمه فمن الذي خلق السيدة العذراء؟

الأم: المسيح أيضا يا حبيبي

عادل: ولماذا دخل بطنها بعد أن خلقها ليولد كما يولد الأطفال؟ وكيف يمكن أن
يكون لله الذي خلق الكون أمّا ؟

الأم: أنت تسأل عن أمور كثيرة يا عادل وسوف تعرف الإجابة عنها بمفردك عندما
تكبر. من الأفضل لك الآن أن تراجع دروسك لإن موعد الامتحانات قد اقترب .

ترك عادل أمه ودخل غرفته لكي يراجع مادة الرياضيات وفي ذهنه سؤال كبير: هل
سيأتي ذلك اليوم الذي يجد فيه إجابة شافية لجميع أسئلته؟؟

نجح عادل بتفوق في الثانوية العامة ودخل كلية الهندسة ولم ينس حلمه القديم
فقد كانت الأسئلة تثور في ذهنه بين الحين والآخر و كان يقول في نفسه الآن
لم أعد صغيرا ولا أبد أن أجد إجابة عن كل الأسئلة التي تدور في ذهني ولكن
.. وآهٍ من لكن.. كانت مذاكرته لا تتيح له الوقت الكافي لكي يبحث عن إجابة
شافية لكل هذه الأسئلة ... لكن سؤالا واحدا كان يؤرقه بشدة وهو ماذا لو
مت الآن؟ هل سيحاسبني الله لأني لم أجتهد في الوصول للحقيقة كما أجتهد في
المذاكرة؟ فكر عادل قليلا ووجد أن الإجابة المنطقية هي نعم لأن الدين هو
أهم شيء في حياة الإنسان وأن المذاكرة ما هي إلا وسيلة وليست هدفا.. كان
عادل يشعر في داخله أن المسيحية بها الكثير من التناقضات والأمور المبهمة
.. لقد تحير عقله كثيرا كلما قرأ عن شخصية المسيح في الكتاب المقدس .. أهذا
حقا هو الرب الذي خلق السماوات والأرض.. إن حديث الكتاب المقدس عن المسيح
لا يختلف عن حديثه عن نبي من الأنبياء .. حتى كلام المسيح نفسه إنه يتحدث
عن نفسه كما يتحدث أي بشر عادي ! لماذا لم يعترف لليهود صراحة أنه هو
الله الذي يجب أن يعبدوه ؟ هل كان خائفا منهم ؟ لا .. إن الرب لا يخاف .
فماذا إذن؟ كان عادل يشعر في قرارة نفسه أن دين المسلمين ليس به كل هذه
المتناقضات. كل الأمور واضحة عندهم ..

كم يحسد زملاءه المسلمين في الدفعة أنهم لا يعانون مثل هذه الحيرة.. كان
عادل يعرف الكثير منهم معرفة شخصية وبعضهم من المتدينين لكنه بدلا من أن
يحاور أيا منهم ويستفهم منه عن الإسلام لعله يجد إجابة شافية عن أسئلته -
وليته فعل - اتصل عادل بزميله جورج ودار بينهم هذا الحوار

عادل :كيف حالك يا جورج إني أريد أن أكلمك في موضوع مهم

جورج: وما هو يا عادل كلي آذان صاغية

عادل: جورج أخبرني بصراحة لماذا تؤمن أن المسيح هو الله؟

جورج ( متعجبا ) : وهل هذا سؤال يا عادل؟ هل عندك شك في هذا؟

عادل : أريد أن أسمع منك إجابة واضحة يا جورج وأرجو ألا تفهمني خطأ

جورج: لأن أبانا أخبرنا ذلك في الكنيسة منذ أن كنا صغارا و هذا ما تعلمناه
في المدرسة و أبي و أمي وإخوتي كلهم...

قاطعه عادل قائلا: ولكننا الآن أصبحنا كبارا ولابد أن تصير لدينا قناعة
ذاتية بأهم أمور الدين ولا يكفي أن نعتمد على ما قاله لنا الأب أو المدرس
في المدرسة و...

جورج: ماذا دهاك يا عادل هل تتصل بي في هذه الساعة لكي نتحدث في هذه
الأمور؟ ألا تعلم أن عندنا امتحان ميكانيكا غدا؟

عادل : لكن هذا الكلام أهم من الامتحان صدقني

جورج: ماذا تقول يا عادل إنني أريد أن أحصل على تقدير هذا العام لا ككل مرة
.. هيا هيا أمامك العمر طويل بعد أن تتخرج من الكلية فكر واقتنع فيه كما
تشاء هيا إنني أريد أن أراجع مسائل العام الماضي

أشفق عادل على جورج وأدرك أنه لن يشعر بما يشعر به مهما حدثه وأنهى معه
المكالمة ثم انكب على مذاكرة الميكانيكا

مرت أعوام الدراسة على عادل سريعة و تخرج بتقدير جيد جدا ثم بدأ رحلة البحث
عن عمل ولم يتعب كثيرا فقد وجد عملا بسهولة.

أحب عادل عمله الجديد و كان يظل فيه أكثر ساعات النهار وعندما يعود ليلا
كان ينشغل في أمور متعددة حتى يحين ميعاد النوم فينام مبكرا لكي يذهب إلى
عمله في الصباح وهكذا دواليك ...

وفي يوم بينما كان عادل مستلقيا على سريره يداعب النوم عينيه فكر في نفسه
هل حقق أهدافه التي كان يخطط لها في صغره؟ لقد تخرج من كلية مرموقة بتقدير
مرتفع ووجد عملا جيدا وها هو على مشارف الزواج... فكر عادل قليلا ووجد أن
هدفا واحدا لم يتحقق إنه الاقتناع الكامل.. سأل عادل نفسه ماذا تنتظر؟ ألم
تتخرج من الكلية ؟ ألم تستقر في وظيفتك ؟ ألم تتحرر من أغلب القيود التي
كانت عليك وأصبحت قادرا على اتخاذ قرارك بنفسك ؟

ماذا تنتظر إذن؟ لماذا لا تحاول البحث عن الحقيقة التي تروي ظمأك الروحي
وتشبع رغبتك في اليقين الكامل؟ كان عادل في قرارة نفسه يوقن أن الدين الحق
إن لم يكن هو المسيحية فلا بد أن يكون هو الإسلام ولا ثالث لهما لما يعرفه
عن الإسلام من خلال تعامله مع مسلمين ورؤيته لمناسك دينهم وتأثره
بأخلاقهم . كم كانت نفسه تمتلئ بالإعجاب والانبهار كلما تذكر تلك الآيات
من القرآن التي قرأها صدفة في أحد مواقع الانترنت (يَا أَيُّهَا النَّاسُ
أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ
الْحَمِيدُ . إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ . وَمَا
ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ) إنه يشعر أن هذا الأسلوب ليس بأسلوب بشر
ولكنه صادر عن قوة عليا محيطة بكل شيء وتملك كل شيء !

فكر عادل أن يقوم من السرير لكي يبحث في الإنترنت عن المواقع الإسلامية
الموجهة لغير المسلمين وتشرح أساسيات العقيدة الإسلامية وتخاطب المسيحيين
أساسا - وليته فعل كما فعل الكثيرون !! - لكنه نظر إلى ساعته فوجدها اقتربت
من الثانية عشرة وتذكر أنه على موعد هام في عمله في السابعة صباحا فقرر
أن يؤجل هذا الأمر للغد حتى يتمكن للاستيقاظ باكرا.

جاء الغد وانشغل عادل بعمله كالمعتاد ثم رجع إلى البيت منهكا.. مر طيف
الفكرة التي عزم عليها أمس على ذهنه لكنه وجد نفسه متعبا وقرر تأجيلها إلى
اليوم التالي ..

مر يوم من بعد يوم وانشغل عادل في العمل أكثر وأكثر وكان عادل قد حاز رضى
رؤسائه ووضعوا ثقتهم فيه حتى تم ترقيته إلى منصب أعلى في الشركة التي يعمل
فيها وأصبحت مشاغله أكثر وصار يقضي في العمل أوقاتا أطول

لم تنقطع صلة عادل بالكنيسة طول هذه المدة فقد كان يذهب إليها يوم الأحد
بطريقة روتينية و يؤدي الصلاة بلا روح دون أن يشعر أن لها أي تأثير على
حياته.

مرت السنون على عادل وقد تزوج وأنجب وصار وضعه في العمل أفضل حتى صار في
مركز إداري هام في الشركة ولما يتجاوز الخامسة والثلاثين بعد

كان حلمه القديم يراوده بين الحين والآخر لكنه لم يكن يتجاوز دائرة تفكيره
.. كان يشعر بتأنيب في ضميره أنه قد بلغ ما بلغ ولما يبذل أي محاولة جادة
في البحث عن الحقيقة لكنه كان يعلل نفسه كل مرة بأن العمر أمامه طويل و ما
لا يدرك اليوم قد يدرك غدا...

مر عام يتلوه عام وانشغل عادل في دوامة الحياة وبينما كان في المصيف يوما
وقد وقف على شاطئ البحر يفكر في عظمة خلق البحر لا يرى له نهاية سأل نفسه
أيمكن لهذا البحر الهائل ذي الأمواج المتلاطمة أن يكون خالقه عاجزا أن يدفع
عنه أذى البشر حين وضعوه على الصليب وناله من الأذى ما ناله؟ هل يكون
خالق هذا الكيان العظيم هو من يقرأ عنه في الإنجيل أنه كان يأكل ويشرب
وينام ؟! لماذا كان يشرب إذا كان بإمكانه خلق كل هذه الكمية من المياه ؟
ابتسم عادل في نفسه حين شعر بطرافة السؤال لكن لم يلبث أن صاح بأعماقه صوت
طالما أخمده طول التسويف : أما آن لك يا عادل أن تبحث عن الحقيقة؟ أترى
أن هذا الضمير الذي يؤنبك يكذب عليك ويخدعك ؟ هل خدعك ضميرك الذي تصغي له
في عملك دائما مرة واحدة لكي يخدعك هذه المرة؟ لماذا تلتفت إليه في عملك
بالشركة ولا تلتفت إليه في عقيدتك ؟ راودته سريعا فكرة أن يلبس ملابسه
ويدخل أي انترنت كافيه ليبدأ رحلته إلى اليقين ويتعرف أكثر على الإسلام -
وليته فعل ! - لكنه سرعان ما استثقل الفكرة ورأى أن ذلك قد يمنعه من
الاستمتاع بالمصيف و كالعادة قرر أن يؤجل هذا الأمر حتى يعود إلى بلده لكي
يكون بحثه أكثر جدية !!

رجع عادل إلى منزله و شغلته دوامة الحياة مرة أخرى و نسي ما عزم عليه من
قبل و في يوم من الأيام بينما كان يقرأ الجريدة أخذت طفلته الصغيرة ماريان
تلعب بين يديه ثم سألته فجأة في براءة قائلة: أبي من هو الإله الذي يعبده
المسلمون ؟!

فوجئ عادل بسؤال كهذا أن يخرج من طفلة في مثل سنها وقد نسي أنه كان يسأل
أسئلة مثلها حينما كان صغيرا مثلها واستطاع بصعوبة أن يخفي تعجبه من السؤال
الذي أثار في نفسه كثيرا من الأشجان ووخزات الضمير.

فسألها : ولماذا تسألين هذا السؤال؟

الابنة في براءة: لأن لي صديقات مسلمات في المدرسة وهن طيبات جدا وأراهن
يصلين صلاة جميلة وأريد أن أعرف هل سيدخلن النار كما أخبرتني أمي؟

أُُسقط في يد عادل حينما سمع رد ابنته ولم يستطع أن يرد عليها لأنه نفسه لم
يكن يعرف إجابة يقينية وتمنى كثيرا لو أنه عرف الإجابة لكنه للأسف لم
يبذل أي محاولة جادة حتى الآن.

لم تلبث ماريان أن أردفت بسؤال آخر : أبي لقد رأيت يوما قسيسا يصلي لتمثال
يسوع المسيح داخل الكنيسة ورأيت أمي تدعو أمام صورة المسيح فهل توجد
تماثيل وصور مثل ذلك داخل مساجد المسلمين؟ وهل المسلمون يعبدون الله أم
المسيح؟

لم يستطع عادل أن يخفي دهشته هذه المرة من أسئلة ابنته المتتابعة و خاصة
سؤالها الأخير إلا أنه تمالك نفسه أخيرا فلم يكن يحب أن تفقد ابنته ثقتها
فيه فأجابها بطريقة آلية: عندما تكبرين سوف تعرفين الإجابة عن جميع أسئلتك
يا حبيبتي !

في هذه اللحظة كان عادل يعاني سيلا جارفا من وخزات الضمير وهو يشعر أنه خدع
ابنته وتمنى في هذه اللحظة أن يعترف أمامها أنه لا يدري الإجابة وأنه يجب
أن يبحثا سويا عن إجابة هذه الأسئلة من الآن - وليته فعل فالحقيقة هي
أسمى ما يسعى إليه الإنسان - إلا أنه خاف أن تهتز صورته أمام ابنته فاستمر
في قراءة الجريدة !!

مرت ستة أشهر على هذه الحادثة وأصيب عادل بمرض خطير وهو ما زال في الأربعين
من عمره -وتدهورت حالته سريعا حتى لزم الفراش وأيقن الأطباء أن وفاته
أصبحت وشيكة.

أصبحت زوجة عادل وابنته لا تفارقان فراشه وذات يوم وهن ينظرن إليه وهو
يتألم ولا تملكان له شيئا لمحت ماريان كآبة عجيبة علت وجه أبيها وظلمة
وعبوس لم تر مثلهم على وجه إنسان قط فامتلأ قلبها رعبا ثم سكنت أعضاء عادل
إلى الأبد .. لقد مات عادل.. مات ولم تكفه أربعون سنة كاملة أن يتجرد فيها
لمرة واحدة كي يبحث عن الحق ..

بكت ماريان كثيرا على أبيها ثم مرت عليها أعوام تلو أعوام و بينما كانت
تذاكر دروسها الجامعية ذات مرة ثار في خاطرها طيف أبيها و تذكرت منظره قبل
موته ثم فكرت هل يمكن أن يكون هذا حالها عندما تموت؟ وهل لهذا علاقة
بأسئلتها الحائرة؟

توقفت ماريان عن المذاكرة وسرحت أفكارها في هذه الأسئلة الحائرة التي لم
تعرف بعد إجابة شافية عنها ومر بفكرها أمور كثيرة تمثل مناطق مظلمة في
ذهنها كالتثليث والأقانيم الثلاثة والخطيئة الموروثة والاعتراف والأسرار
السبعة و...فكرت ماريان أن تبدأ فورا ببحث متجرد يشفي أنين روحها إلا أنها
قررت تأجيل الفكرة حينما نظرت إلى ساعتها وتذكرت أن موعد المسلسل العربي
قد حان - وليتها لم تفعل!!

والآن هل ترضى أن تكون كعادل وماريان ؟

قال الله تعالى ( الر تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآَنٍ مُبِينٍ .
رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ . ذَرْهُمْ
يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ )

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wagna.ahlamontada.net
bata
عضو متميز
عضو متميز
bata


رقم العضوية : 351
تاريخ التسجيل : 28/04/2010
عدد المساهمات : 1376

قصه الطفل عادل.... Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه الطفل عادل....   قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالأحد 20 يونيو 2010 - 19:22

ياه قصة طويله جدا
وكنت اظن ان عادل بعد هذه المناورات والاحداث
التي مرت به
سوف يحظي بدين الاسلام
ولكن للاسف
اللهم اهدي القوم الضالين
شكرا اخ رياض علي القصه الجميله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احزان زمان
المدير العام

المدير  العام
احزان زمان


رقم العضوية : 306
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
عدد المساهمات : 9679

قصه الطفل عادل.... Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه الطفل عادل....   قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالإثنين 21 يونيو 2010 - 1:37

انا كمان افتكرت ان عادل فى اخر القصة هيدخل الدين الاسلامى

شكرا رياض بس لو كان اسلم كانت القصة بقيت اجمل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wagna.ahlamontada.net
رياض العربى
صاحب الموقع

صاحب الموقع
رياض العربى


العمل/الترفيه : مدرس
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 17/10/2009
عدد المساهمات : 13693

قصه الطفل عادل.... Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه الطفل عادل....   قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالثلاثاء 29 يونيو 2010 - 19:15

ان الله يهدى من يشاء الى صراطه المستقيم
شكرا بطة و احزان على المرور الكريم
جزاكم الله خيرا
تقبلوا تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wagna.ahlamontada.net
طيورالجنة
عضو ذهبى
عضو ذهبى
طيورالجنة


العمل/الترفيه : مدربة كاراتية
رقم العضوية : 252
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
عدد المساهمات : 535

قصه الطفل عادل.... Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه الطفل عادل....   قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالثلاثاء 29 يونيو 2010 - 20:27

ان الله يهدى من يشاء

تقبل تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رياض العربى
صاحب الموقع

صاحب الموقع
رياض العربى


العمل/الترفيه : مدرس
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 17/10/2009
عدد المساهمات : 13693

قصه الطفل عادل.... Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه الطفل عادل....   قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالإثنين 12 يوليو 2010 - 19:43

شكرا طيور الجنه على المرور الكريم
جزاك
الله خيرا

تقبلى تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wagna.ahlamontada.net
 
قصه الطفل عادل....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
وجنة ::  المنتديات الأدبية ::  منتدى القصص والروايات و الحكايات المرعبة-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» الحشيش والدم
قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالإثنين 14 فبراير 2022 - 16:50 من طرف رياض العربى

» اهم الاماكن ودورها في علاج الـــــــــــــــــ
قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالأربعاء 12 يونيو 2019 - 3:06 من طرف مروة التيمي

» أفضل شركة بالدمام
قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالجمعة 17 مايو 2019 - 2:51 من طرف مروة التيمي

» ادمان العين
قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالثلاثاء 7 مايو 2019 - 1:46 من طرف مروة التيمي

» علاج الــ :cry:
قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالأربعاء 1 مايو 2019 - 22:05 من طرف مروة التيمي

» كيف يتم تشخيص الــ
قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالأحد 28 أبريل 2019 - 23:55 من طرف مروة التيمي

» اعراض ادمان ........
قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالجمعة 19 أبريل 2019 - 15:44 من طرف مروة التيمي

» مصائب في اتجاه المجتمع
قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالإثنين 8 أبريل 2019 - 22:43 من طرف مروة التيمي

» احصائيات عن الحشيش
قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالأحد 7 أبريل 2019 - 20:05 من طرف مروة التيمي

» شبح الموت!!!
قصه الطفل عادل.... I_icon_minitimeالأربعاء 3 أبريل 2019 - 19:36 من طرف مروة التيمي

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
رياض العربى
قصه الطفل عادل.... I_vote_rcapقصه الطفل عادل.... 11110قصه الطفل عادل.... I_vote_lcap 
احزان زمان
قصه الطفل عادل.... I_vote_rcapقصه الطفل عادل.... 11110قصه الطفل عادل.... I_vote_lcap 
mnona
قصه الطفل عادل.... I_vote_rcapقصه الطفل عادل.... 11110قصه الطفل عادل.... I_vote_lcap 
العرايشي
قصه الطفل عادل.... I_vote_rcapقصه الطفل عادل.... 11110قصه الطفل عادل.... I_vote_lcap 
حمودى الروش
قصه الطفل عادل.... I_vote_rcapقصه الطفل عادل.... 11110قصه الطفل عادل.... I_vote_lcap 
برديس المصريه
قصه الطفل عادل.... I_vote_rcapقصه الطفل عادل.... 11110قصه الطفل عادل.... I_vote_lcap 
عمر
قصه الطفل عادل.... I_vote_rcapقصه الطفل عادل.... 11110قصه الطفل عادل.... I_vote_lcap 
مشموشى
قصه الطفل عادل.... I_vote_rcapقصه الطفل عادل.... 11110قصه الطفل عادل.... I_vote_lcap 
محمود السعيد
قصه الطفل عادل.... I_vote_rcapقصه الطفل عادل.... 11110قصه الطفل عادل.... I_vote_lcap 
الامير
قصه الطفل عادل.... I_vote_rcapقصه الطفل عادل.... 11110قصه الطفل عادل.... I_vote_lcap