من كل بستـــــــان زهــــره

قال أحدهم: إننا نشكو .. لأن الله جعل تحت الورود أشواك ..

وكان الأجدر بنا أن نشكره .. لأنه جعل فوق الشوك ورداً !!

ويقول آخر: تألمت... كثيراً .. عندما وجدت نفسي حافي القدمين

.. ولكنني شكرت الله كثيرا .. حينما وجدت آخر ليس له

قدمين ! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ألم يحن الوقت لأن تقول: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

اللهم لك الحمد حتى ترضى و

لك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا

( من كل بستان زهرة )

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الموضوع عباره عن ايه !!

ان شاء الله الموضوع هايبقى عباره عن مقتطفات وحكم

ومواقف ايمانية وأقوال الصالحين من سلفنا الصالح

لعل أحدنا ان يعتير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والمطلوب ان اللى هايرد فى الموضوع

مش هايكتب اى حاجه غير القول المأثور او الموقف

الايمانى اللى هو عاوز يضيفه بحيث ان اللى يدخل يقرأ

الموضوع يلاقى مجموعه منسقة من الاقوال وتكون الاستفاده اكبر

ان شاء الله

وياريت محدش يكتب أى حاجه تانية

علشان مايخلش بنظام الموضوع

ربنا يعلمنا ......وأياكم

قال أحد السلف

إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق .. ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر

.. واعلم أن الناجين قلة .

. وأن زيف الدنيا زائل .

. وأن كل نعمة دون الجنة فانية .

. وكل بلاء دون النار عافية .

. فقف محاسباً لنفسك قبل فوات الأوان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سئل احد الصالحين : ما هو علاج المعصيه

فطأطأ رأسه ساعة (اى وضع رأسه بين قدميه )

ثم اقام رأسه

وقال : لو علم العاصى من يعصى لذاب قبل ان يعصيه

فاللهم ارزقنا حسن معرفتك يارب العالمين

يقول احد الصالحين :ذهبت فى تجاره الى الشام

وفى طريقى

ألجأت ظهرى الى شجره استريح تحت ظلها

فرأيت العجب العجاب

قال: رأيت طائر يطير فيحمل الماء من النهر فى فمه ويضعه فى فم طائر آخر على الشجره

فعجب من أمره فصعد على الشجره ليرى ما من أمر الطائر

فوجده أعمى لا يستطيع الطيران

فرجع الرجل من رحلته وقال الذى رزق هذا الطائر الاعمى بلا جهد يرزقنى بلا تجاره

ثم عاد الى اهله

فلما قص قصته على احد الصالحين

قال له : عجبا لك أ رضيت ان تكون الطائر الاعمى ولم ترضى ان تكون الطائر الذى يحضر الماء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فالهمة فى السعى على الرزق واعلم ان الله يرزق النمله تحت الارض ولكن يجب ان تزرع

حتى تحصد مازرعت فلا زرع ينبت بلا ماء ولا طائر يطير بلا جناح

بسم الله الرحمن الرحيم

" وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"

صدق الله العظيم

سئل إبراهيم بن أدهم رحمه الله تعالى عن قوله تعالى : ( ادعوني أستجب لكم ) .

فقالوا فإنا ندعوه فلم يستجب لنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فقال : لأن قلوبكم ماتت بعشرة أشياء

1. عرفتم الله ولم تؤدوا حقه .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

2. وقرأتم كتاب الله ولم تعملوا به .

3. وادعيتم عداوة الشيطان وواليتموه .

4. وادعيتم حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتركتم أثره وسنته .

5. وادعيتم حب الجنة ولم تعملوا لها .

6. وادعيتم خوف النار ولم تنهوا عن الذنوب .

7. وادعيتم أن الموت حق ولم تستعدوا له .

8. واشتغلتم بعيوب غيركم وتركتم عيوب أنفسكم .

9. وتأكلون رزق الله ولا تشكرونه .

10. وتدفنون موتاكم ولا تعتبرون .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فاللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا

أراد رجل أن يطلق زوجته ، فقيل له : ما يسوؤك منها ؟

قال : العاقل لا يهتك ستر زوجته .

فلما طلقها قيل له : لِمَ طلّقتها ؟

قال ما لي و للكلام فيمن صارت أجنبية

فاللهم صن ألستنا من الكذب وقلوبنا من الرياء

وأعيننا من الخيانه

قال حكيم: أربعة حسن ولكن أربعة أحسن

الحياء من الرجال حسن ولكنه من النساء أحسن

والعدل من كل إنسان حسن ولكنه من القضاء والأمراء أحسن

والتوبة من الشيخ حسن ولكنها من الشباب أحسن

والجود من الأغنياء حسن ولكنه من الفقراء أحسن

فاللهم اجعلنا من المحسنين يارب العالمين

قال احد الصالحين

أصول الخطايا كلها ثلاثة:

الكبر

وهو الذي أصار إبليس إلى ما أصاره

الحرص

وهو الذي أخرج ادم من الجنة

الحسد

وهو الذي جرأ أحد ابني ادم على أخيه

فمن وقي شر هذه الثلاثة فقد وقي الشر. فالكفر من الكبر, والمعاصي من الحرص, والبغي والظلم من الحسد ..

الحمد لله الذى تواضع كل شيء لعظمته،

الحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته،

الحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته،

الحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه

قال صلى الله عليه وسلم:

" رغم أنفه (أي أصابه الذل والخزي) ثم رغم أنفه، ثم رغم أنفه

قيل: من يا رسول الله؟

قال:

(من أدرك والديه عند الكبر؛ أحدهما أو كليهما، ثم لم يدخل الجنة)

رواه مسلم

قال ابن القيم رحمه الله تعالى : سبحان الله ؛ في النفس كبر إبليس ،
وحسد قابيل ،
وعتو عاد ،
وطغيان ثمود ،
وجرأة نمرود ،
واستطالة فرعون ،
وبغي قارون ،
وقحة هامان
.. ..

قال بعض السلف : خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة ، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة ، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم .

قال سفيان الثوري : ما عالجت شيئاً أشد عليّ من نفسي ، مرة لي ومرة علي .

قال مالك بن دينار - رحمه الله - : رحم الله عبداً قال لنفسه : ألستِ صاحبة كذا ؟ ألستِ صاحبة كذا ؟ ثم ذمها ، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً .

قال أحد الصالحين :

الذنوب تغطي على القلوب ، فاذا أظلمت مراة القلب لم يبن فيها وجه الهدى ،

ومن علم ضرر الذنب استشعر الندم ،

يا صاحب الخطايا أين الدموع الجارية ؟

يا أسير المعاصي أبك على الذنوب الماضية

، أسفا لك اذا جاءك الموت و ما أنبت

، واحسرة لك اذا دعيت الى التوبة فما أجبت

كيف تصنع اذا نودي بالرحيل و ما تأهبت
ِ
، ألست الذي بارزت بالكبائر و ما راقبت ؟

أسفا لعبد كلما كثرت أوزاره قل استغفاره ،

وكلما قرب من القبور قوي عنده الفتور

عن كُميل بن زياد قال:

أخذ علي بن أبي طالب بيدي فأخرجني إلى ناحيةالجبان،

فلما أصْحرنا جلس ثم تنفس ثم قال :

" يا كُميل بن زياد، القلوبُ أوعيةفخيرُها أوعاها للعلم، احفظ ما أقولُ لك،

الناس ثلاثةٌ: عالمٌ ربانيّ، ومتعلّم علىسبيل نجاةٍ، وهمَج رعاعٌ أتباع كلّ ناعق يميلونَ مع كل ريحٍ،

لم يستضيئوا بنورالعلمِ ولم يلجأوا إلى رُكن وثيق.

العلمُ خيرٌ من المال، العلمُ يحرُسك وأنتتحرسُ المال، العلمُ يزكو على العمل والمال تنقصُه النفقة"

قال الأحنف :

من ظلم نفسه كان لغيره أظلم .

ومن هدم دينه كان لمجده أهدم .

و قال الأوزاعي :

إذا أراد الله بقوم سوء

أعطاهم الجدل و منعهم من العمل .

و قال أحمد شوقي:

كن في الطريقِ عفيف الخطى ..... شريف السمع كريم النظر

و كن رجلا إن أتو بعده ..... يقولون مــــــــــــــرَ و هذا الأثر

إذا أراد الله بقوم سوء

أعطاهم الجدل و منعهم من العمل .

فعلا عندك حق
وهو ده اللي بيحصل دلوقتي
مشكور رياض
كلمات رائعه

قال صلى الله عليه وسلم :

عجبا لأمر المؤمن ان أمره كله خير

أذا أصابته سراء شكر فكان خيرا له

وأذا أصابته ضراء صبر فكان خيرا له

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

- كان الإمام أحمد بن حنبل فى بلد غريب عن بلده وكان يريد أن يقضي ليلته في المسجد،
فمُنعه خادم المسجد من المبيت وحاول مع الإمام ولكن لا جدوى،
وقال له الإمام سأنام موضع قدمي، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه،
فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من المسجد..

- وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخا وقورا تبدو عليه ملامح الكبر، فرآه خباز،
ولما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت، فذهب الإمام أحمد بن حنبل مع
الخباز،

فأكرمه الخباز . ثم ذهب الخباز لتحضير عجينة لعمل الخبز....

و سمع الإمام أحمد بن حنبل هذا الخباز يستغفر ويستغفر، وطوال عمله يستغفر.

- فاعجب به الإمام أحمد وسأل الخباز عن استغفاره في الليل،
فأجابه الخباز: أنه طوال تحضيره العجينة فهو يستغفر..

- فسأله الإمام أحمد: وهل وجدت لإستغفارك ثمرة؟ والإمام أحمد يعلم ثمرات الإستغفار وفضله وفوائده.

- فقال الخباز: نعم، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت، إلا دعوة واحدة.
- فقال الإمام أحمد: وما هي؟

- فقال الخباز: رؤية الإمام أحمد بن حنبل.

- فقال الإمام أحمد:الله أكبر أنا أحمد بن حنبل، والله لقد جرني الله اليك جرا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق فرجا ومن كل هما مخرجا

عود لسانك ربى اغفرلى .. ربى اغفرلى .. ربى اغفرلى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والاستغفار من اعظم اسباب الرزق فى الدنيا واعظم ابواب النجاه فى الاخره

قيل لاحد الحكماء

من أيـــن تعلمت الحكمة ؟

قال من أفواه الجاهلين

كلما رأيت فيهم عيبا تجنبته

وكما قال سلفنا الصالح :

"خذ الحكمة ولا تسأل من أى وعاء خرجت "

فاللهم أرزقنا الحكمه يارب العالمين

اربع لك وثلاث عليك

قال تعالى " ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكرا عليما"

قال مكحول الدمشقى فى تفسر هذه الاية :

أربع من كن فيه له : الشكر ؛ والايمان ؛ والدعاء ؛ والاستغفار .

ويتميز بها الرجل الصالح تصديقا لقوله تعالى :

" وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابى لشديد "

وقوله تعالى " واشكروا لى ولا تكفرون "

وقوله تعالى " آمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل أمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من

رسله "

وقوله عز وجل " وإذا سألك عبادى عنى فإنى قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان "

وقوله تعالى " ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما "

وثلاث من كن فيه كن عليه :

المكر ؛والبغى ؛ والنكث

تصديقا لقوله تعالى " ولا يحيق المكر السىء إلا بأهله "

وقوله تعالى " ياأيها الناس إنما بغيكم على أنفسكم "

وقوله عز وجل " ومن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما "

عن أبي هريرة قال:

قال رسول الله :

((من أصبح منكم اليوم صائما؟ قال أبو بكر أنا، قال: فمن تبع منكم اليوم جنازة؟ قال أبو بكر أنا.

قال: فمن أطعم منكم اليوم مسكينا؟ قال أبو بكر أنا،

قال: فمن عاد منكم اليوم مريضا؟ قال أبو بكر أنا،

فقال رسول الله : ما اجتمعن في امرئ إلا دخل الجنة)).

( إذا قلتم فاعدلوا )
( استعينوا بالصبر والصلاة )
( قولوا للناس حسنا )
( أوفوا بعهد الله إذا عاهدتم )
( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها )
( لا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط )
( وكلوا واشربوا ولا تُسرفوا )
( وتزودوا فإن خير الزاد التقوى )
( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب )
( من يتوكل على الله فهو حسبه )
( من يطع الرسول فقد أطاع الله )
( لن تنالوا البرّ حتى تُنفقوا مما تحبون )
( حسبنا الله ونعم الوكيل )
( لا تمش في الأرض مرحا )
( لا تصعّر خدّك للناس )
( اقصد في مشيك واغضض من صوتك )
( ولا تمنن تستكثر )
” احفظ الله يحفظك “
” إذا لم تستح فاصنع ما شئت “
” أطب مطعمك تكن مجابا الدعوة “
” اتق الله حيثما كنت “
” اتْبع السيئة الحسنة تمحها ”
” خالقِ الناس بخلق حسن “
” اتق المحارم تكن أعبد الناس “
” ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس “
” أحبّ للناس ما تحبّ لنفسك “
” لا تُكثر الضّحك فإنّ كثرة الضحك تُميت القلب “
” الظّلم ظلمات يوم القيامة “

قيل ....

إذا كان الأمس ضاع ..

فبين يديك اليوم وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل

.. فلديك الغد..

لا تحزن على الأمس فهو لن يعود .

.ولا تأسف على اليوم ..

فهو راحل واحلم بشمس مضيئه في غد جميل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حسن الظن بالله

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حقيقة الأسر أن تعجز عن جذب نفسك

عن المضي قدماً في معصية الله،

وحقيقة السعادة أن تجدد التوبة وتغسل قلبك

بمحاسبة النفس من حين لآخر، حتى إذا ما

وافتك المنية، كان لقاء الله بك خير منتظر لمن طال به الشوق إلى رضوان الله وجنته.
· نور القلب تطفأه الشهوة المحرمة،

التي تبعث بين ثناياه ظلاماً يهيئه لما هو أشد خطراً

على دنياه وآخرته، إذا أن الناتج عن الشهوة معصية،

أما الناتج عن ظلام القلب فهو التيه والإنكار لحقائق الإيمان التي تجعل العبد في بعد

سحيق عن الله تعالى، وهذه هي قمة الضياع عياذاً بالله

أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه وننسى أن في الحياة أشياء

كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام

أيامنا شمعة فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة

إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك .. وإذا لم تجد

من يضيء لك قنديلاً .. فلا تبحث عن اخر أطفأه وإذا لم تجد من

يغرس في أيامك ورده .. فلا تسع لمن غرس في قلبك سهماً ومضى