الأول : المقبرة وهي الموضع الذي دفن فيه إنسان واحد ( لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد )
رواه البخاري ومسلم
الثاني :
المساجد المبنية على القبور ( إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور فأولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة )
أخرجه البخاري ومسلم
الثالث :
معاطن الإبل ومباركها ( صلوا في مرابض الغنم ولا تصلوا في أعطان الإبل )
الراوي: المحدث: الألباني - المصدر: التعليقات الرضية - الصفحة أو الرقم: 106/1
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح الرابع:
الحمام للحديث
( الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام) .
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 22/160
خلاصة حكم المحدث: صححه الحفاظ الخامس :
كل موضع يأوي إليه الشيطان كأماكن الفسق
والفجور..
وكالكنائس
والبيع"هي أماكن صلاة اليهود"
لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال :
عرسنا مع نبي الله صلى الله عليه وسلم
فلم نستيقظ حتى طلعت الشمس فقال النبي
( ليأخذ كل رجل برأس رحلته فإن هذا منزل حضرنا فيه الشيطان فلم يصل فيه)
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 680
خلاصة حكم المحدث: صحيح السادس
الأرض المغصوبة روى البخاري ومسلم وأحمد وغيرهم من حديث عائشة
رضي الله عنها أنها قالت: قال صلى الله عليه وسلم: من ظلم قيد شبر طوقه
الله من سبع أرضين. وفي رواية: من أخذ شبرا من الأرض بغير حق طوقه الله في
سبع أرضين يوم القيامة. فالأرض المغصوبة حراما بالإجماع كما نقله النووي
السابع :
مسجد الضرار الذي بقرب قباء وكل مسجد بني ضرارا وتفريقا بين المسلمين لقوله تعالى :
{ والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل }
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الثامن :
مواضع الخسف والعذاب فإنه لا يجوز دخولها مطلقا إلا مع البكاء والخوف من الله تعالى لقوله عليه
الصلاة والسلام
[ لما مر بالحجر ] :
( لا تدخلوا البيوت على هؤلاء القوم الذي عذبوا[ أصحاب الحجر ] إلا أن
تكونوا باكين فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم فإني أخاف أن يصيبكم
مثل ما أصابهم )
[ ثم قنع (غطى)رسول الله رأسه [ بردائه وهو على الرحل ] وأسرع السير حتى أجاز الوادي ]
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4419
خلاصة حكم المحدث: [صحيح] التاسع :
المكان المرتفع يقف فيه الإمام وهو أعلى من مكان المأمومين( نهى رسول الله أن يقوم الإمام فوق شيء والناس خلفه - يعني : أسفل منه - )
أخرجه الدارقطني وأخرجه الحاكم
العاشر :
المكان بين السواري(الأعمدة) يصف فيه المؤتمون صلينا خلف أمير من الأمراء فأضطرنا الناس فصلينا بين الساريتين[ فجعل أنس بن مالك يتأخر ]
فلما صلينا قال أنس :
( كنا نتقي هذا على عهد رسول الله)
الحديث أخرجه أبو داود والنسائي والترمذي والحاكم وأحمد
الثمر المستطاب للعلامة الألباني –
رحمه الله
دعواتكم