ياسر الخبيث.. الشيعي الذي أهان أم المؤمنين بأعصاب باردة وقلب ميت

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أصبح اسمه علامة علي التطرف الشيعي ضد الصحابة وأم المؤمنين السيدة عائش. هو ياسر

يحيي عبد الله الحبيب،الذي ولد في العام 1979 بالكويت،وتخرج في كلية العلوم السياسية

بجامعة الكويت،من يعرفونه يؤكدون أنه حاد في بيان آرائه في مجال العقيدة واستنتاجاته

وتصوراته عن التاريخ الإسلامي.

تطرف ياسر جعله دائم الهجوم علي عقيدة أهل السنة والجماعة في شتي المجالات،يتهم صحابة

الرسول بأنهم من قتلوا ابنته فاطمة،كما أنه يخص بهجومه شخصيات بارزة في التاريخ الإسلامي

منها أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب والسيدة عائشة بنت أبي بكر.

التطرف الأكثر في شخصية ياسر الحبيب أنه يهاجم أي شخصية شيعية مهما علا شأنها تسعي

إلي التقارب العقائدي مع المذهب السني،ومنهم محمد حسين فضل الله وحسن الصفار .

تعرض الحبيب للسجن بسبب آرائه.. ففي العام 2004 طرح في ما كتب التاريخ الإسلامي

والروايات الشيعية التي لم يجرؤ أحد علي طرحها في مجالسه الخاصة،تسربت أخبار جلساته إلي

السلطات الكويتية التي ألقت القبض عليه بتهمة سب الصحابة،وتطورت القضية إلي محكمة أمن

الدولة التي حكمت عليه بالسجن عشر سنوات.

لقي الحبيب دعما كبيرا من المنظمات الدولية لحقوق الإنسان،ومنها منظمة العفو الدولية ووزارة

الخارجية الأمريكية،ولعل ذلك كان السبب في أن يقضي ياسر ثلاثة أشهر فقط في السجن،بعد أن

صدر عفو أميري،وهو ما مكنه من الهجرة إلي العراق ومنها إلي إيران ليستقر به المقام في

النهاية في بريطانيا،ولم تتمكن السلطات الكويتية التي اعتبرت خروجه من السجن خطأ إداري أن

تعتقله مرة أخري.

نال ياسر الحبيب حق اللجوء السياسي في بريطانيا،ومن هناك استطاع ياسر الحبيب أن يساهم

في إصدار صحيفة "الشيعة"..the shia newspaper،وجعل شعارها "بسم الله

الرحمن الرحيم،الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين

ولعنة الله علي أعدائهم أجمعين من الآن إلي قيام يوم الدين" وإلي جوار اسم الجريدة كلمة «يا

علي» بشكل واضح ودال.

لكن لماذا فعل ياسر الحبيب ما فعله والآن تحديدا،إنه يجاهر بآرائه في كل حين،فما الذي جعله

يعتدي علي السيدة عائشة رضي الله عنها بأعصاب باردة وبقلب ميت لا روح فيه،من بين ما يقال

إن مناف الناجي وكيل السيستاني المرجعية الشيعية العظمي كان قد تورط في فيلم إباحي،وأن

قناة صفا الفضائية هددت السيستاني إما أن يسلم وكيله للعدالة أو أن ينشروا الفيلم علي شاشة

القناة.

هنا لجأ السيستاني عبر أحد مستشاريه إلي ياسر الحبيب لينقذه من ورطته،وكانت الفكرة

جاهزة،أن يحتفل بذكري وفاة السيدة عائشة ويتهم الرسول في عرضه،حتي يحول تهديد القناة

السنية إلي هجوم عليها وعلي السنة.

تصوروا أن التهجم علي السيدة عائشة كان لتصفية حسابات شخصية،وللتستر علي ما قام به

أحدهم من ممارسات غير أخلاقية،فهل يمكن أن يكون هناك انحطاط أخلاقي أكثر من ذلك؟!

نقلا عن جريدة الفجر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مش هقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل

جزاك الله كل خير

تسلم رياض

حسبي الله ونعم الوكيل
ربنا علي كل ظالم
اللهم اهدي القوم الضالين
بارك الله فيك
اخي رياض

ذلك الحقير الذى يتخد من مذهبه الشيعى ذريعة للتطاول على اسياده

هو احقر من أن يرد عليه و هم ارقى و ارفع من ان ندافع عنهم

شكرا احزان و بطة على المرور الكريم

تقبلوا جميعا تحياتى

» صبرا آل ياسر ::: عمار بن ياسر
» قالوا الأسلام أهان ابنة حواء .............
» زيادة تسمية "عائشة" بالمغرب ردًّا على الهجوم الشيعي
» شكراً ياسر الحبيب
» بك استجير ياسر فاروق